شارك اصدقائك

2011/01/12

من كل بستان زهرة


سمكة ذهبية لكنها ليست كأي سمكة ذهبية!

يعرف أغلبنا سمكة الزينة الصغيرة التي نجدها في أغلب أحواض الأسماك المنزلية، لكن ستشاهدون الآن سمكة ذهبية ليست كأي سمكة ذهبية:
قد تشعرون أنها خدعة بالفوتوشوب لكنها سمكة ذهبية حقيقية تزن 13 كيلوجرام!
تم تصويرها في أحد بحيرات شمال فرنسا ومن تشاهدونه في الصور هو الصياد رافييل بياجيني الذي يقول أنه ظل يبحث طويلاً عن أسطورة السمكة الذهبية العملاقة، وما أن وجدها حتى بذل مجهوداً شاقاً لمدة 10 دقائق في مصارعة هذه السمكة حتى استطاع اخراجها من المياه ليلتقط تلك الصورة، ثم يعيدها مرة أخرى للمياه!

ليزر عملاق إلى الأعماق!

(اضغط على الصورة لتكبيرها)
هذا الليزر الذي يبدو كما لو كان متجهاً لأعماق الكون ليس مشهداً من أحد أفلام حرب النجوم، لكنه لقطة حقيقية من المرصد الأوروبي الجنوبي الذي يقع في تشيلي.
يتكون هذا المرصد العملاق من عدة تلسكوبات يتم معايرتها ومزامنتها معاً ليلتقطوا نفس المشهد في الفضاء، ثم يتم جمع تلك الصور في في صورة واحدة لتكون النتيجة صور فائقة الوضوح.
وعلى الرغم من أن تلك التقنية فعالة جداً إلا أن هناك مشكلة عامة تواجهها أغلب التليسكوبات على الأرض، وهي مشكلة التشوه الذي يحدث في صورة الفضاء بسبب الانكسارات التي يتسبب فيها الغلاف الجوي، فكيف يتم معالجة ذلك التشوه؟
هنا يأتي دور شعاع الليزر العجيب ذاك، حيث يتم إطلاق شعاع ليزر هائل يصطدم بالأيونات في الطبقات العليا للغلاف الجوي، ويؤدي هذا الاصطدام إلى توجه تلك الأيونات وتكوين نجم صناعي براق جداً في غلافنا الجوي!
فتقوم التليسكوبات بضبط حساباتها عليه وعادلة التشويه الذي يحدثه الغلاف الجوي لتكون الصور الناتجة فائقة الجودة!!
“نجم صناعي في غلافنا الجوي عن طريق شعاع ليزر” وكأنها فقرة لأحد أفلام الخيال العلمي، لكنها حقيقة.. فأهلاً بالعام 2010 !!

لا أتصور ما حدث بعدها؟!!!

يتعامل الكثيرون منا بحذر مع الماء لأن هذا الماء الذي هو سبب الحياة قد يكون سبباً للوفاة!
لكن انسوا ذلك الحذر ودققوا في هذه الصورة:
انظروا لمنتصف يسار الصورة ستشاهدون شخصاً يقف في مواجه هذه الموجة العملاقة، ويبدو وكأنه يستمتع بتلك المغامرة العجيبة!!
وهذه صورة أكثر وضوحاً وفيها تجدون بعض الأشخاص الذي يستمتعون بالتصوير وكأنهم يصورون فراشة تقف على أحد الأزهار!!
لا أدري ما كان يفكر به هذا الشخص أثناء قيامه بتلك المغامرة المجنونة، لكن حتى للجنون فنون!

ششششششش….لا تخبر أحداً!!

حتى الضفادع لها أسرارها!! :)

طريفة لكنها معبرة!

حياتنا.. ببساطة!

أكون أو لا أكون.. بالأبعاد الثلاثة!

صحيح أن شكسبير توفي منذ قرابة الأربعة قرون ولم نرى له سوى بعض هذه الرسومات:
إلا أن هذه الرسومات كانت كافية جداً ليلتقط العلماء صورة ثلاثية الأبعاد لذلك الشخص الذي مات منذ 400 عام!!:
فمن تشاهدونه في هذه الصورة هو أسطورة الأدب الإنجليزي وليام شكسبير الذي توفي في العام 1616، ولكن بعد أن تم رسم وجهه باستخدام أحدث تكنولوجيا الرسم ثلاثية الأبعاد، ليتم استخدام تلك الصورة في برنامج وثائقي سيتم عرضه على قناة History Channel بعنوان “أقنعة الموت Death Masks”.
ويعمل فريق عمل البرنامج الآن على رسم وجوه الشخصيات الشهيرة الأخرى مثل يوليوس قيصر ونابليون بونابارت وجورج واشنطن وغيرهم، لنرى كيف كانت صورتهم الحقيقية أثناء حياتهم!
لم تغير التكنولوجيا نظرتنا لليوم أو الغد فقط، بل غيرتها كذلك للأمس!!

كيف سيكون مستقبل الشاشات بعد ثلاث سنوات من الآن؟

شاهدنا سابقاً مجموعة فيديوهات مدهشة لكيفية تأثير التكنولوجيا على حياتنا في بعد 10 سنوات كما تتصور شركة ميكروسوفت، لكن دعونا ننظر للمستقبل القريب لنرى كيف سيكون مستقبل الشاشات في العام 2014:
هل تظنوا أننا حينها سنكون جزءاً من هذا التطور أم سنظل مشاهدين له فقط؟

الطفل المدخن يقلع عن التدخين!

هل تذكرون قصة أصغر مدخن في العالم؟
شاهدنا سابقاً في الجزء الثالث عشر من هذه السلسلة قصة الطفل أردي ريزال الذي يبلغ عامين فقط ويقوم بتدخين 40 سيجارة في اليوم!!!
أثار هذا الخبر وهذه الصورة صدمة العالم لكن لحسن الحظ أعلنت وكالة حماية الطفل في إندونيسيا أن أردي أقلع عن التدخين بعد شهر من العلاج.
المؤسف كما ذكرت وكالة حماية الطفل هو أن مخ أريدي تقلص نتيجة التدخين، وأنه قد يتعرض لمتاعب صحية في المستقبل. أظن أن السلطات الإندونيسية يجب أن تعاقب والدي هذا الطفل على إهماله حتى يكونا عبرة للأهالي الذي يهملون تربية أبنائهم بحجة السعي وراء الرزق أو أي حجج واهية أخرى!

من قال أن مهنة الإطفائي متعبة؟!

كسل أم تغيير؟! :)

ضربة جزاء لم ترى مثلها من قبل!

ثمن الثقة الزائدة!
ونختم كما العادة بخلفية مميزة لسطح المكتب:

خلفية لسطح المكتب:

(اضغط على الصورة لتكبيرها)
هل تعرفون ما هذا الكائن البحري المدهش؟… سنتعرف عليه مساء الأربعاء إن شاء الله في موضوع مفصل.
abuiyad

ليست هناك تعليقات: